رصد-أثير
تعد الكستناء من الثمار المحبب تناولها خصوصا في فصل الشتاء، وهي تزدهر في مناطق البحر الأبيض المتوسط، وكذلك أجزاء من أفريقيا وآسيا، ولها أكثر من 100 نوع.
وتتميز الكستناء بمحتوى غذائي عالٍ، فهي غنية بالبوتاسيوم والفوسفور والحديد. كما أنها محملة بمضادات الأكسدة، مثل: البوليفينول والعفص واللوتين وحمض الجاليك، إلى جانب فيتامينَيْ: (سي، وب2) (الريبوفلافين)، والنياسين، التي تدعم صحة الجهاز العصبي.
ولها فوائد كبيرة مثل:
- إزالة السموم:تساعد على تنظيم الحموضة في أنسجة الجسم.
- زيادة سريعة في الطاقة: توفر الكربوهيدرات سهلة الهضم طاقة سريعة.
- غنية بالبوتاسيوم: مفيدة للرياضيين، وتخفف التوتر.
- محتوى الحديد: يدعم التعافي من فقر الدم، والأنظمة الغذائية العلاجية.
- صحة الأمعاء: تغذي الألياف الحيوية بكتيريا الأمعاء المفيدة.
- صحة العين: اللوتين والزياكسانثين، يحميان صحة الشبكية.
- مضادات الأكسدة: تقاوم الإجهاد التأكسدي، والأمراض المزمنة.
- دعم القلب والأوعية الدموية: قد يفيد البوتاسيوم، وحمض الجاليك، وصحة القلب.
- خالية من الغلوتين: بديل آمن للأفراد المصابين بمرض الاضطرابات الهضمية.
كم حبة كستناء يمكنك تناولها؟
إن أفضل كمية تناول للكستناء هي حوالي 40 جرامًا في اليوم (حوالي 5-6 حبات)، وتضمن هذه الحصة الاستفادة من فوائدها، دون الإفراط في تناول السعرات الحرارية.