من عمان

قحطان زغير: مهرجان مزون الدولي لمسرح الطفل تأكيد على اهتمام السلطنة بالنشء الجديد

قحطان زغير: مهرجان  مزون الدولي لمسرح الطفل تأكيد على اهتمام السلطنة بالنشء الجديد
قحطان زغير: مهرجان مزون الدولي لمسرح الطفل تأكيد على اهتمام السلطنة بالنشء الجديد قحطان زغير: مهرجان مزون الدولي لمسرح الطفل تأكيد على اهتمام السلطنة بالنشء الجديد

*محمد جبار
يشارك المخرج العراقي قحطان زغير في  لجنة تحكيم في  مهرجان مزون الدولي لمسرح الطفل الثالث  الذي تقام فعالياته بكلية العلوم التطبيقية بالرستاق بمشاركة دولية وعربية وخليجية تحت شعار «الانتماء والمواطنة» إلى جانب عدد من الفنانين والأكاديميين العمانيين والعرب والأجانب ومن بينهم د.محمد الحبسي وهلال الهلالي ومحمد المهندس ومحمد باكوري
وقال الفنان قحطان الذي يعد من نجوم المسرح العراقي ،وله مشاركات في أعمال مسرحية وتلفزيونية عراقية عديدة، ” هذه هي الزيارة الأولى التي أقوم بها لسلطنة عمان التي ربطتني بالكثير من فنانيها صداقات عميقة نشأت خلال متابعاتي للعروض العمانية في الخارج ، لذا لم أتردد في قبول الدعوة تأكيدا لحضور الفنان العراقي في مثل هذه المهرجانات ،وبهذه المناسبة أشكر الفنان يوسف البلوشي ريئس فرقة مزون على الدعوة الكريمة التي مكنتني من زيارة هذا البلد الجميل،والمشاركة بفعاليات هذا المهرجان الذي جاء ليؤكد اهتمام السلطنة بالنشء الجديد  ”
وأضاف زغير” لقد جمعتني لقاءات مع عدد من المسرحيين العمانيين ، ولمست تقديرا عاليا للمنجز المسرحي العراقي ،وهذا ما جعلني أشعر بأن المسؤولية الملقاة على عاتقنا كبيرة”
وحول مشاريعه القادمة في عمان قال قحطان زغير رئيس فرقة مسرح بغداد التي نالت عدة جوائز في مهرجانات عربية كان آخرها في الكويت عن عمل قدّمته الفرقة للأطفال ” أخطط لتقديم عرض”ضياع” الذي كتبه الشاعر عبدالرزاق الربيعي وأخرجه الفنان حسين علي صالح ومثّل شخصياته”طه المشهداني وساهرة عويد في سلطنة عمان بعد أن وجدت أصداء طيبة له هناك”
وكانت  فرقة الصحوة العمانية قد قدمت أولى العروض بمسرحية الأطفال «الريشة» التي  تدور أحداثها  في مملكة صغيرة.والنص مقتبس من قصة بائع الحكمة من إعداد وإخراج هشام الحراصي وقد دارت أحداث المسرحية عن جمالية التعبير والحكمة وفوائدها وتقاسم أدوار المسرحية الفنان سعود الخنجري في دور الملك وموسى مراش في دور المهرج، ومحمد البلوشي في دور الحارس وعمر الشماخي في دور الحجام كذلك جمعة الشكيلي في دور الحكيم وحوراء البلوشي في دور الجارية وطلال الهدابي في دور الوزير وعهود البلوشي في دور الريشة .
وكان العرض الثاني لفرقة الدن وحمل عنوان « جزيرة الأماني « النص للكاتب السعودي عباس الحايك وإخراج طاهر المحرزي وجسد الشخصيات احمد الرواحي في دور المارد، ومحمد الرواحي في دور «أحمد»، ومحمد الرواحي في دور «عمار»، ومحمد الكليبي في دور «أكرم» ودارت قصة العرض حول 3 أطفال يلعبون في الحي ألعابا شعبية وفجأة يشعرون بالملل من تلك الألعاب فيفاجؤون من دخول المارد عليهم طالبا منهم أمنية واحدة لثلاثتهم وهو مستعد لتحقيقها و جميعهم يريدون التخلص من عائلاتهم لإنهم يشعرون بالمنع من الأشياء التي يحبونها، وأخبرهم المارد بأنه سيأخذهم إلى جزيرة بعيده تدعى جزيرة الأماني وانه سيحقق أمانيهم جميعا، و بعد وصولهم بدأت المشاكل تواجه الأطفال الثلاثة وبدؤوا يشعرون بالندم ويريدون العودة لمنازلهم.

*محمد جبار
يشارك المخرج العراقي قحطان زغير في  لجنة تحكيم في  مهرجان مزون الدولي لمسرح الطفل الثالث  الذي تقام فعالياته بكلية العلوم التطبيقية بالرستاق بمشاركة دولية وعربية وخليجية تحت شعار «الانتماء والمواطنة» إلى جانب عدد من الفنانين والأكاديميين العمانيين والعرب والأجانب ومن بينهم د.محمد الحبسي وهلال الهلالي ومحمد المهندس ومحمد باكوري
وقال الفنان قحطان الذي يعد من نجوم المسرح العراقي ،وله مشاركات في أعمال مسرحية وتلفزيونية عراقية عديدة، ” هذه هي الزيارة الأولى التي أقوم بها لسلطنة عمان التي ربطتني بالكثير من فنانيها صداقات عميقة نشأت خلال متابعاتي للعروض العمانية في الخارج ، لذا لم أتردد في قبول الدعوة تأكيدا لحضور الفنان العراقي في مثل هذه المهرجانات ،وبهذه المناسبة أشكر الفنان يوسف البلوشي ريئس فرقة مزون على الدعوة الكريمة التي مكنتني من زيارة هذا البلد الجميل،والمشاركة بفعاليات هذا المهرجان الذي جاء ليؤكد اهتمام السلطنة بالنشء الجديد  ”
وأضاف زغير” لقد جمعتني لقاءات مع عدد من المسرحيين العمانيين ، ولمست تقديرا عاليا للمنجز المسرحي العراقي ،وهذا ما جعلني أشعر بأن المسؤولية الملقاة على عاتقنا كبيرة”
وحول مشاريعه القادمة في عمان قال قحطان زغير رئيس فرقة مسرح بغداد التي نالت عدة جوائز في مهرجانات عربية كان آخرها في الكويت عن عمل قدّمته الفرقة للأطفال ” أخطط لتقديم عرض”ضياع” الذي كتبه الشاعر عبدالرزاق الربيعي وأخرجه الفنان حسين علي صالح ومثّل شخصياته”طه المشهداني وساهرة عويد في سلطنة عمان بعد أن وجدت أصداء طيبة له هناك”
وكانت  فرقة الصحوة العمانية قد قدمت أولى العروض بمسرحية الأطفال «الريشة» التي  تدور أحداثها  في مملكة صغيرة.والنص مقتبس من قصة بائع الحكمة من إعداد وإخراج هشام الحراصي وقد دارت أحداث المسرحية عن جمالية التعبير والحكمة وفوائدها وتقاسم أدوار المسرحية الفنان سعود الخنجري في دور الملك وموسى مراش في دور المهرج، ومحمد البلوشي في دور الحارس وعمر الشماخي في دور الحجام كذلك جمعة الشكيلي في دور الحكيم وحوراء البلوشي في دور الجارية وطلال الهدابي في دور الوزير وعهود البلوشي في دور الريشة .
وكان العرض الثاني لفرقة الدن وحمل عنوان « جزيرة الأماني « النص للكاتب السعودي عباس الحايك وإخراج طاهر المحرزي وجسد الشخصيات احمد الرواحي في دور المارد، ومحمد الرواحي في دور «أحمد»، ومحمد الرواحي في دور «عمار»، ومحمد الكليبي في دور «أكرم» ودارت قصة العرض حول 3 أطفال يلعبون في الحي ألعابا شعبية وفجأة يشعرون بالملل من تلك الألعاب فيفاجؤون من دخول المارد عليهم طالبا منهم أمنية واحدة لثلاثتهم وهو مستعد لتحقيقها و جميعهم يريدون التخلص من عائلاتهم لإنهم يشعرون بالمنع من الأشياء التي يحبونها، وأخبرهم المارد بأنه سيأخذهم إلى جزيرة بعيده تدعى جزيرة الأماني وانه سيحقق أمانيهم جميعا، و بعد وصولهم بدأت المشاكل تواجه الأطفال الثلاثة وبدؤوا يشعرون بالندم ويريدون العودة لمنازلهم.

*محمد جبار
يشارك المخرج العراقي قحطان زغير في  لجنة تحكيم في  مهرجان مزون الدولي لمسرح الطفل الثالث  الذي تقام فعالياته بكلية العلوم التطبيقية بالرستاق بمشاركة دولية وعربية وخليجية تحت شعار «الانتماء والمواطنة» إلى جانب عدد من الفنانين والأكاديميين العمانيين والعرب والأجانب ومن بينهم د.محمد الحبسي وهلال الهلالي ومحمد المهندس ومحمد باكوري
وقال الفنان قحطان الذي يعد من نجوم المسرح العراقي ،وله مشاركات في أعمال مسرحية وتلفزيونية عراقية عديدة، ” هذه هي الزيارة الأولى التي أقوم بها لسلطنة عمان التي ربطتني بالكثير من فنانيها صداقات عميقة نشأت خلال متابعاتي للعروض العمانية في الخارج ، لذا لم أتردد في قبول الدعوة تأكيدا لحضور الفنان العراقي في مثل هذه المهرجانات ،وبهذه المناسبة أشكر الفنان يوسف البلوشي ريئس فرقة مزون على الدعوة الكريمة التي مكنتني من زيارة هذا البلد الجميل،والمشاركة بفعاليات هذا المهرجان الذي جاء ليؤكد اهتمام السلطنة بالنشء الجديد  ”
وأضاف زغير” لقد جمعتني لقاءات مع عدد من المسرحيين العمانيين ، ولمست تقديرا عاليا للمنجز المسرحي العراقي ،وهذا ما جعلني أشعر بأن المسؤولية الملقاة على عاتقنا كبيرة”
وحول مشاريعه القادمة في عمان قال قحطان زغير رئيس فرقة مسرح بغداد التي نالت عدة جوائز في مهرجانات عربية كان آخرها في الكويت عن عمل قدّمته الفرقة للأطفال ” أخطط لتقديم عرض”ضياع” الذي كتبه الشاعر عبدالرزاق الربيعي وأخرجه الفنان حسين علي صالح ومثّل شخصياته”طه المشهداني وساهرة عويد في سلطنة عمان بعد أن وجدت أصداء طيبة له هناك”
وكانت  فرقة الصحوة العمانية قد قدمت أولى العروض بمسرحية الأطفال «الريشة» التي  تدور أحداثها  في مملكة صغيرة.والنص مقتبس من قصة بائع الحكمة من إعداد وإخراج هشام الحراصي وقد دارت أحداث المسرحية عن جمالية التعبير والحكمة وفوائدها وتقاسم أدوار المسرحية الفنان سعود الخنجري في دور الملك وموسى مراش في دور المهرج، ومحمد البلوشي في دور الحارس وعمر الشماخي في دور الحجام كذلك جمعة الشكيلي في دور الحكيم وحوراء البلوشي في دور الجارية وطلال الهدابي في دور الوزير وعهود البلوشي في دور الريشة .
وكان العرض الثاني لفرقة الدن وحمل عنوان « جزيرة الأماني « النص للكاتب السعودي عباس الحايك وإخراج طاهر المحرزي وجسد الشخصيات احمد الرواحي في دور المارد، ومحمد الرواحي في دور «أحمد»، ومحمد الرواحي في دور «عمار»، ومحمد الكليبي في دور «أكرم» ودارت قصة العرض حول 3 أطفال يلعبون في الحي ألعابا شعبية وفجأة يشعرون بالملل من تلك الألعاب فيفاجؤون من دخول المارد عليهم طالبا منهم أمنية واحدة لثلاثتهم وهو مستعد لتحقيقها و جميعهم يريدون التخلص من عائلاتهم لإنهم يشعرون بالمنع من الأشياء التي يحبونها، وأخبرهم المارد بأنه سيأخذهم إلى جزيرة بعيده تدعى جزيرة الأماني وانه سيحقق أمانيهم جميعا، و بعد وصولهم بدأت المشاكل تواجه الأطفال الثلاثة وبدؤوا يشعرون بالندم ويريدون العودة لمنازلهم.

*محمد جبار

يشارك المخرج العراقي قحطان زغير في  لجنة تحكيم في  مهرجان مزون الدولي لمسرح الطفل الثالث  الذي تقام فعالياته بكلية العلوم التطبيقية بالرستاق بمشاركة دولية وعربية وخليجية تحت شعار «الانتماء والمواطنة» إلى جانب عدد من الفنانين والأكاديميين العمانيين والعرب والأجانب ومن بينهم د.محمد الحبسي وهلال الهلالي ومحمد المهندس ومحمد باكوري
وقال الفنان قحطان الذي يعد من نجوم المسرح العراقي ،وله مشاركات في أعمال مسرحية وتلفزيونية عراقية عديدة، ” هذه هي الزيارة الأولى التي أقوم بها لسلطنة عمان التي ربطتني بالكثير من فنانيها صداقات عميقة نشأت خلال متابعاتي للعروض العمانية في الخارج ، لذا لم أتردد في قبول الدعوة تأكيدا لحضور الفنان العراقي في مثل هذه المهرجانات ،وبهذه المناسبة أشكر الفنان يوسف البلوشي ريئس فرقة مزون على الدعوة الكريمة التي مكنتني من زيارة هذا البلد الجميل،والمشاركة بفعاليات هذا المهرجان الذي جاء ليؤكد اهتمام السلطنة بالنشء الجديد  ”
وأضاف زغير” لقد جمعتني لقاءات مع عدد من المسرحيين العمانيين ، ولمست تقديرا عاليا للمنجز المسرحي العراقي ،وهذا ما جعلني أشعر بأن المسؤولية الملقاة على عاتقنا كبيرة”
وحول مشاريعه القادمة في عمان قال قحطان زغير رئيس فرقة مسرح بغداد التي نالت عدة جوائز في مهرجانات عربية كان آخرها في الكويت عن عمل قدّمته الفرقة للأطفال ” أخطط لتقديم عرض”ضياع” الذي كتبه الشاعر عبدالرزاق الربيعي وأخرجه الفنان حسين علي صالح ومثّل شخصياته”طه المشهداني وساهرة عويد في سلطنة عمان بعد أن وجدت أصداء طيبة له هناك”
وكانت  فرقة الصحوة العمانية قد قدمت أولى العروض بمسرحية الأطفال «الريشة» التي  تدور أحداثها  في مملكة صغيرة.والنص مقتبس من قصة بائع الحكمة من إعداد وإخراج هشام الحراصي وقد دارت أحداث المسرحية عن جمالية التعبير والحكمة وفوائدها وتقاسم أدوار المسرحية الفنان سعود الخنجري في دور الملك وموسى مراش في دور المهرج، ومحمد البلوشي في دور الحارس وعمر الشماخي في دور الحجام كذلك جمعة الشكيلي في دور الحكيم وحوراء البلوشي في دور الجارية وطلال الهدابي في دور الوزير وعهود البلوشي في دور الريشة .
وكان العرض الثاني لفرقة الدن وحمل عنوان « جزيرة الأماني « النص للكاتب السعودي عباس الحايك وإخراج طاهر المحرزي وجسد الشخصيات احمد الرواحي في دور المارد، ومحمد الرواحي في دور «أحمد»، ومحمد الرواحي في دور «عمار»، ومحمد الكليبي في دور «أكرم» ودارت قصة العرض حول 3 أطفال يلعبون في الحي ألعابا شعبية وفجأة يشعرون بالملل من تلك الألعاب فيفاجؤون من دخول المارد عليهم طالبا منهم أمنية واحدة لثلاثتهم وهو مستعد لتحقيقها و جميعهم يريدون التخلص من عائلاتهم لإنهم يشعرون بالمنع من الأشياء التي يحبونها، وأخبرهم المارد بأنه سيأخذهم إلى جزيرة بعيده تدعى جزيرة الأماني وانه سيحقق أمانيهم جميعا، و بعد وصولهم بدأت المشاكل تواجه الأطفال الثلاثة وبدؤوا يشعرون بالندم ويريدون العودة لمنازلهم.




Your Page Title