خاص - أثير
إعداد: جميلة العبرية
قبل سبعينيات القرن الماضي بدأت قصة أم مثالية واستثنائية اسمها “سعدة”، وهي قصة تسطر كنموذج للصبر والتفاني الذي تميزت به النساء العمانيات.
تُعد قصة الأم سعدة واحدة من القصص الملهمة في طلب العلم ونيل درجته؛ فقد شقت طريقها من فصول محو الأمية إلى منصة التتويج بدرجة البكالوريوس، وما يزال طموحها مستمرًا نحو تحقيق درجة الماجستير.
الأم سعدة ليست فقط طالبة علم، بل هي أرملة وأم لستة أطفال، تحملت مسؤولية تربيتهم على عاتقها، وبالرغم من الأعباء الكبيرة، إلا أن شغفها بالعلم والدراسة لم يتوقف، وهذه القصة تحكيها لنا الأم سعدة بنفسها في المقطع المرئي الآتي: