الخلاف بين الزوجين شرُ لا بد منه، فكيف يمكنهما تجنبه لحياة سعيدة؟

الخلاف بين الزوجين شرُ لا بد منه، فكيف يمكنهما تجنبه لحياة سعيدة؟
الخلاف بين الزوجين شرُ لا بد منه، فكيف يمكنهما تجنبه لحياة سعيدة؟ الخلاف بين الزوجين شرُ لا بد منه، فكيف يمكنهما تجنبه لحياة سعيدة؟

أحمد بن عبدالله الشبيبي- أخصائي استشارات أسرية

 

إن العلاقة الزوجية السعيدة لا تتحقق هكذا، بل هي نتيجة لتفاهم بين الطرفين، بالحب والاحترام بينهما. وإن الحياة الزوجية السعيدة ليست أمرًا مفهومًا، بل هي تحتاج إلى عمل ومثابرة ومتابعة. كما أن هناك تحديا يواجه هذه العلاقة وهو الخلاف بين الزوجين، فمن الصعب أن يعيش زوجان دهرًا من عمرهما دون أن تمر في حياتهما مشكلات وخلافات.

لذلك علينا أن نتقبل الخلافات الزوجية على أنه أمر لا مفر منه أو هو شر لا بد منه ولا يعني ذلك أن نستسلم للخلاف وألا نأبه له عند حدوثه فالخلاف شر وهو يعكر النفوس ويقتل بهجة الحياة الزوجية وعلينا أن نتجنبه بكل السبل، ولكن ينبغي أيضا أن لكل جرح دواء وعلينا أن نحاول دائما ولا نيأس من العلاج مطلقا وفوق هذه القاعدة نستطيع أن نؤسس حياة زوجية سعيدة.

وهنا سنوضح مجموعة من الأساسيات والنصائح وأرجو من كل زوج وزوجة اتباعها وأتمنى أن يقضيا حياة زوجية سعيدة ومستقرة وآمنة.

  1. الكرم في العلاقة الزوجية: وأقصد هنا بالكرم العاطفي والتشاور والابتسامة، فعلى كل من الزوجين أن يكونا كريمين لبعضهما حتى في الحديث معا وألا يظلا ساكتين في أغلب الوقت بل عليهما التحدث مع بعضهما البعض وأخذ مشورة الآخر في أي حدث،  دع شريك حياتك يثق بأنك تستشيره لكي تكونا كريمين.
  2. تخصيص الوقت الكافي: وهو من الأشياء المهمة في نجاح أي مجال للشخص وحتى في العلاقة الزوجية وهو ما يسمى (اليوم الأسري) وعلى الزوج خاصة أن يراعي هذا اليوم ويجب عليه ألا يهمله أبدا.
  3. التوازن بين العمل والأسرة والأصدقاء: إن من أكثر المشاكل الزوجية في هذا العصر هي ضغوطات العمل والتي من خلالها ينعكس أثرها السلبي على الزوجين والأبناء غالبا ، وهناك بعض الأزواج يعطي وقته واهتماماته للعمل أكثر من أسرته ، وهنا لا بد من الجلوس مع الأسرة أكثر عن العمل والأصدقاء لأن مشاكل الأسرة ستؤثر مباشرة على العمل والأصدقاء.
  4. الابتعاد عن الكآبة: على كلا الزوجين أن يتقبلا بعضهما البعض ، وإن كان أحد الزوجين ليس سعيدا فعليه أن يراعي الطرف الآخر وألا يلقي اللوم على شريك حياته فقد يكون سبب هذه الكآبة أحيانا من طرف غير شريك الحياة لذلك على الجميع أن يحاولوا إسعاد أنفسهم لأن هذه السعادة ستنعكس على الآخرين مباشرة.
  5. تقبل الاختلافات في العلاقة الزوجية: وهنا على شريك الحياة أن يفهم بأن ليست هناك علاقة إلا ويمر عليها الخلاف وأيضا عى شريك الحياة أن يعلم بأنه ليس من الضروري أن يفهم شريك الحياة كل مافي الطرف الآخر، فالتنوع بين الأفكار مهم جدا وإلا أصبحت العلاقة الزوجية مملة.
  6. إزالة العبارات السلبية في الحوار: كما هو معلوم لدى الجميع أن الحوار الأسري هو أساس العلاقة الزوجية السعيدة وأحيانا تكون هناك عبارات تدمر هذا الحوار الذي يكون بين الزوجين على سبيل المثال (انته عمرك ما عملت كذا وكذا) فهنا على شريك الحياة أن يكون مستمعا جيدا ليتحقق الحوار الإيجابي.
  7. التسامح بين الزوجين: وهنا على الزوجين أن يكونا متسامحين وألا يصعدا من التوتر وأن ينبشا في الماضي، وكي يتحقق التسامح لابد أن يرعيا مصلحة الأسرة والأبناء ويفعّلا تقنية الاعتذار فيما بينهما.

  • الكرم في العلاقة الزوجية: وأقصد هنا بالكرم العاطفي والتشاور والابتسامة، فعلى كل من الزوجين أن يكونا كريمين لبعضهما حتى في الحديث معا وألا يظلا ساكتين في أغلب الوقت بل عليهما التحدث مع بعضهما البعض وأخذ مشورة الآخر في أي حدث،  دع شريك حياتك يثق بأنك تستشيره لكي تكونا كريمين.
  • الكرم في العلاقة الزوجية:

  • تخصيص الوقت الكافي: وهو من الأشياء المهمة في نجاح أي مجال للشخص وحتى في العلاقة الزوجية وهو ما يسمى (اليوم الأسري) وعلى الزوج خاصة أن يراعي هذا اليوم ويجب عليه ألا يهمله أبدا.
  • تخصيص الوقت الكافي:

  • التوازن بين العمل والأسرة والأصدقاء: إن من أكثر المشاكل الزوجية في هذا العصر هي ضغوطات العمل والتي من خلالها ينعكس أثرها السلبي على الزوجين والأبناء غالبا ، وهناك بعض الأزواج يعطي وقته واهتماماته للعمل أكثر من أسرته ، وهنا لا بد من الجلوس مع الأسرة أكثر عن العمل والأصدقاء لأن مشاكل الأسرة ستؤثر مباشرة على العمل والأصدقاء.
  • التوازن بين العمل والأسرة والأصدقاء:

  • الابتعاد عن الكآبة: على كلا الزوجين أن يتقبلا بعضهما البعض ، وإن كان أحد الزوجين ليس سعيدا فعليه أن يراعي الطرف الآخر وألا يلقي اللوم على شريك حياته فقد يكون سبب هذه الكآبة أحيانا من طرف غير شريك الحياة لذلك على الجميع أن يحاولوا إسعاد أنفسهم لأن هذه السعادة ستنعكس على الآخرين مباشرة.
  • الابتعاد عن الكآبة:

  • تقبل الاختلافات في العلاقة الزوجية: وهنا على شريك الحياة أن يفهم بأن ليست هناك علاقة إلا ويمر عليها الخلاف وأيضا عى شريك الحياة أن يعلم بأنه ليس من الضروري أن يفهم شريك الحياة كل مافي الطرف الآخر، فالتنوع بين الأفكار مهم جدا وإلا أصبحت العلاقة الزوجية مملة.
  • تقبل الاختلافات في العلاقة الزوجية:

  • إزالة العبارات السلبية في الحوار: كما هو معلوم لدى الجميع أن الحوار الأسري هو أساس العلاقة الزوجية السعيدة وأحيانا تكون هناك عبارات تدمر هذا الحوار الذي يكون بين الزوجين على سبيل المثال (انته عمرك ما عملت كذا وكذا) فهنا على شريك الحياة أن يكون مستمعا جيدا ليتحقق الحوار الإيجابي.
  • إزالة العبارات السلبية في الحوار:

  • التسامح بين الزوجين: وهنا على الزوجين أن يكونا متسامحين وألا يصعدا من التوتر وأن ينبشا في الماضي، وكي يتحقق التسامح لابد أن يرعيا مصلحة الأسرة والأبناء ويفعّلا تقنية الاعتذار فيما بينهما.
  • التسامح بين الزوجين:

    Your Page Title